أحيانًا أصعب ما نواجهه في تصميم الهويات البصرية هو كيف نخلي الشعار يحكي القصة. المشكلة إن كثير من الشعارات تبقى جميلة شكليًا، لكنها ما تعكس الروح الحقيقية للمكان.
لما صممت هوية هذا المركز، حاولت أجد الحل:
اعتمدت حرف السين كرمز مباشر لاسم المركز، وخلفه صندوق يرمز إلى آثار أقلام التظليل، شيء مألوف جدًا في رحلة أي باحث. أما التكوين العام فجاء من تنسيقات أوراق البحث، لأنه الأقرب لفكرة العلم والمعرفة.
أحيانًا أصعب ما نواجهه في تصميم الهويات البصرية هو كيف نخلي الشعار يحكي القصة. المشكلة إن كثير من الشعارات تبقى جميلة شكليًا، لكنها ما تعكس الروح الحقيقية للمكان.
لما صممت هوية هذا المركز، حاولت أجد الحل:
اعتمدت حرف السين كرمز مباشر لاسم المركز، وخلفه صندوق يرمز إلى آثار أقلام التظليل، شيء مألوف جدًا في رحلة أي باحث. أما التكوين العام فجاء من تنسيقات الصحف والمجلات، لأنه الأقرب لفكرة العلم والمعرفة.
ولإكمال الهوية، وظّفت نمط الجذور كتجريد للشجرة، مستوحى من الآية الكريمة: «ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء».
النتيجة؟ شعار يحكي عن الثبات، النمو، والمعرفة في أبسط صورة ممكنة.